لم تتمالك الأم دموعها، انهمرت بغزارة عندما نادوا اسمها ليقوم ابنها بتكريمها على المسرح أمام أكثر من 5000 شخص، خلال الاحتفال بذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز التي جرت أخيرا على مساحة ٢٨٠٠ متر بمركز البيلسان بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وشهدت عروضا ترفيهية وعلمية وثقافية على مدار يومين.
قصة إنسانية جسدها رائد الأعمال فهد السمحان ووالدته هند السمحان حملت معاني كبيرة ورسائل رائعة، فقد وقفت الأم تدعم ابنها وتشد من أزره وتحفز فريق عمل «عاصفة الصدارة» الذي تولى تنظيم ذكرى البيعة، أشعلت الحماس في الجميع، وساهمت بشكل كبير في نجاح العروض العديدة الترفيهية والتوعوية التي أقيمت تعبيرا عن تقدير المواطن السعودي للإنجازات التي تحققت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، بمشاركة عدد من الجهات. وعندما جاء وقت الحصاد، تقدمت «أم فهد» المكرمين نظير الجهد الذي بذلته والعمل الكبير الذي قامت به، إذ لم تتمالك دموعها وهي تتلقى التكريم من يدي ابنها وسط أجواء رائعة تفاعل معها الحضور.
ويقول السمحان: "تشجيع والدتي كان أحد أسرار نجاح الفاعلية، كان بمثابة وقود جعلني أكثر نشاطا وحيوية، لترجمة هذا التحفيز لي ولفريق العمل، برهنت على أن الأم مدرسة في التربية وغرس القدوة الحسنة لدى الجيل، ما دفعني إلى تكريمها أمام 5000 شخص وهذا أقل تقدير لها".
قصة إنسانية جسدها رائد الأعمال فهد السمحان ووالدته هند السمحان حملت معاني كبيرة ورسائل رائعة، فقد وقفت الأم تدعم ابنها وتشد من أزره وتحفز فريق عمل «عاصفة الصدارة» الذي تولى تنظيم ذكرى البيعة، أشعلت الحماس في الجميع، وساهمت بشكل كبير في نجاح العروض العديدة الترفيهية والتوعوية التي أقيمت تعبيرا عن تقدير المواطن السعودي للإنجازات التي تحققت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، بمشاركة عدد من الجهات. وعندما جاء وقت الحصاد، تقدمت «أم فهد» المكرمين نظير الجهد الذي بذلته والعمل الكبير الذي قامت به، إذ لم تتمالك دموعها وهي تتلقى التكريم من يدي ابنها وسط أجواء رائعة تفاعل معها الحضور.
ويقول السمحان: "تشجيع والدتي كان أحد أسرار نجاح الفاعلية، كان بمثابة وقود جعلني أكثر نشاطا وحيوية، لترجمة هذا التحفيز لي ولفريق العمل، برهنت على أن الأم مدرسة في التربية وغرس القدوة الحسنة لدى الجيل، ما دفعني إلى تكريمها أمام 5000 شخص وهذا أقل تقدير لها".